نتائج النسخة 2018 للكأس الوطنية الخاصة بمربي الخيول العربية الأصيلة ببوزنيقة
بعد اختتام مرحلتي “المباريات الجهوية من فئة د” و “مباراة جمال الخيول العربية ذات الأصول المصرية” ، نظمت الشركة الملكية لتشجيع الفرس SOREC بشراكة مع الجمعية الملكية المغربية لمربي الخيول العربية الأصيلةARMECPSA النسخة 2018 للكأس الوطنية الخاصة بمربي الخيول العربية الأصيلة وذلك يومي السبت 8 والأحد 9 شتنبر 2018 بالحريسة الوطنية لبوزنيقة.
و قد أقيمت هذه الكأس المرموقة على مدى يومين و استهلت بانطلاق مباريات التأهل يوم السبت 8 شتنبر، ثم البطولة يوم الأحد 9 شتنبر. وجمعت أكثر من 180 من الخيول العربية الأصيلة.
افتحت فعاليات الكأس الوطنية للمربيين أمام أي فرس عربي أصيل ليس لديه خلفية في السباقات، ولد وترعرع في المغرب، مسجل بالسجل المغربي لأنساب الخيول قبل تاريخ إغلاق باب المشاركة في 24 غشت 2018 وأن يكون المالك هو نفسه المربي. يتم اختبار عدة أصناف خلال هذا الكأس:
فئات التأهيل:
- الفئة 1 المهور أقل من سنة (مواليد 2017)
- الفئة 2 المهرات أقل من سنة (مواليد 2017)
- الفئة 3 المهور ذوي 2 سنوات (مواليد 2016)
- الفئة 4 المهرات ذات 2 سنوات (مواليد 2016)
- الفئة 5 المهور ذوي 3 سنوات (مواليد 2015)
- الفئة 6 المهرات ذات 3 سنوات (مواليد 2015)
- الفئة 7 الإناث من 4 إلى 6 سنوات (مواليد ما بين 2012-2014)
- الفئة 8 الإناث من 7 سنوات فما فوق (مواليد 2011 وما قبل)
- الفئة 9 الذكور من 4 إلى 6 سنوات (مواليد ما بين 2012-2014)
- الفئة 10 الذكور من 7 سنوات فما فوق (مواليد 2011 وما قبل)
البطولة:
البطولة مفتوحة في وجه الخيول المصنفة أولى و ثانية في كل فئة تأهيلية.
- إناث صغار (الفئات 2 – 4 و 6).
- ذكور صغار (الفئات 1 – 3 و 5).
- إناث كبار (الفئات 7 و 8).
- ذكور كبار (الفئات 9 و 10).
وقد صرح عمر بنعزو، مدير المرابط الوطنية في الشركة الملكية لتشجيع الفرسSOREC : “كأس المربين breeder’s Cupهي مسابقة وطنية للتنافس بين أفضل الخيول العربية الأصيلة المستخدمة في العرض. هذه الخيول تأتي من الاسطبلات المغربية، حيث أنها ولدت وترعرعت في المغرب.
“إن هذه المسابقة، بالنسبة للمهنيين العاملين في القطاع بشكل رئيسي والمهنيين المتخصصين في السلالة العربية الأصيلة بشكل خاص، هي عبارة عن منصة للقاء والتبادل تسمح،للبعض، بالتمتع بجمالية العرض، وبالنسبة للآخرين، فرصة لرؤية جودة تربية هذه السلالة في المغرب في سياق يوفر ظروف ملائمة للمبادلات التجارية و تحسين النسل”.
هذا و قد جاءت النتائج النهائية على الشكل التالي