كلنا من أجل نيل جلالة الملك محمد السادس جائزة نوبل للسلام لهذه السنة
أنفاس بريس 24: صلاح الدين الدكالي و رزقي القادري الشرقاوي
الملكية في المغرب هي صمام امان وهي من تعطي الحقوق والحريات للموطنين عبر التاريخ ولا يمكن اية جهة سواء شخص ذاتي او معنوي سواء كان مؤسسة او حزب او جمعية او ما شابها ذلك لا يمكنه بشكل مطلق ان يتطاول على حق من حقوق المغاربة اضافة الى الامن والامان الذي نعيشه تحت الرعاية الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده باعتباره هو موحد البلاد من طنجة الى الكويرة وباعتباره هو امير للمؤمنين وحامي الملة والدين وباعتباره هو القائد الاعلى لأركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية المغربية وباعتباره هو رئيس المجلس العلمي الاعلى وباعتباره هو رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية وباعتباره هو الرئيس الفعلي للملكة المغربية وباعتباره هو المدافع الاول عن قضية الصحراء المغربية سواء في المحافل الدولية او الاقليمية.
اضافة الى انه هو مؤسس صندوق لهذه الجائحة اي covid 19 وساهم بأعلى مبلغ في هذا الصندوق اضافة الى انه استفاد منه الاشخاص المسجلين في الصندوق الوطني لضمان الاجتماعي اضافة الى الاشخاص الذي لديهم بطاقة الرميد اضافة الى الاشخاص الذين يشتغلون في القطاع الغير المهيكل اضافة الى تجهيزات المستشفيات. والحمد لله نحن موحدون ومجتمعون تحت شعار واحد الله الوطن الملك وبالتالي فمن الواجب على كل مغربي او مغربية ان يحافظ على مملكتنا جيلا عن جيل الى ان يرث الله الارض ومن عليها.
بكل صراحة جلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده اعظم ملك في العالم بشهادة مجموعة من الرؤساء الدول في العالم باعتباره شخص الملك شخص مقدس ومميز سواء من حيث الجانب الانساني او الخلوقي او العملي اضافة الى انه قام ببناء دولة حديثة بمؤسساتها وفلاحتها وصناعتها وتجاراتها اضافة الى العالم الرقمي حيث ان لاحظنا في الاونة الاخيرة التعليم عن بعد والمحاكمة عن بعد والتطبيب عن بعد ومجموعة من الخدمات الادارية عن بعد اي عبر الانترنت وهذا امر له غاية في الاهمية خصوصا ان الظرفية الوبائية الزمت سواء الادارة او التعليم او المحاكم او خدمات اخرى عن طريق التكنولوجية من اجل الحفاظ على العنصر البشري وعدم اصاباته بالوباء لا قدر الله.
وبالتالي فأنا ناديت في مجموعة من الكتابات بأن يتم ترشيح جلالة الملك حفظه الله لنيل جائزة نوبل للسلام لأنه يستحقها عن جدارة واستحقاق.
مرحبا في مجموعتكم الفيسبوك:
الملك محمد السادس يستحق جائزة نوبل للسلام