بيان توضيحي حول الفيديو الذي يظهر فيه طفل وزوجة اغتصبت من طرف العائلة والشرطة والجيران.
بعد نشر عدد من المواقع فيديو اعتراف زوجة أنه تم اغتصابها من قبل عدد من الجيران و الشرطة و الأقارب تبين أن الزوج الذي قام بعملية التصوير و النشر إنسان غير سوي و هذه رسالة توضيحة من أحد أقرباىه يوضح فيها ملابسات هذا الفيديو
في البداية اريد ان اوجه رسالة واضحة لمواقع الفضيحة،مواقع الصحافة الصفراء التي تتغدى على معاناة الناس.هذه المواقع التي لا يهمها مدى صحة الخبر من عدمه،بقدر ما يهمها جمع اللايكات والجيمات. لهؤلاء اقول انتم لا علاقة لكم بالصحافة لا من بعيد ولا من قريب،الصحافة بريئة منكم براءة الذئب من دم يوسف.الشخص الذي قام بتصوير الفيديو تربطني به علاقة قرابة.وكل ما قاله في الفيديو مجرد كذب في كذب.فهذا الشخص يعاني من اضطرابات نفسية، وجيرانه يعرفون هذا جيدا ،وقد سبق ان زار طبيبا نفسيا. والفيديو الذي قام بتصويره كان تحت التهديد .فقد كان يحمل سكينا مرغما زوجته ان تقول بان افرادا من الشرطة واخرين من عائلته وجيرانها ينامون معها في فراشها. كذلك ارغم ابنه ان يصرح بان شخصا من العائلة كان ينام معه.هذه الاحذاث لا اساس لها في الواقع ولا توجد إلا في عقل هذا الانسان المريض نفسيا.فزوجة هذا الشخص انسانة عفيفة عانت معه سنوات طويلة ولم تتخلى عنه رغم مرضه الذي حول علاقتهم الزوجية إلى جحيم. وفي الاخير رسالة الى المواقع التي نشرت الفيديو.قبل نشر اي فيديو او اي خبر يجب التأكد من صحته لانه الكفيل بإعطائكم المصداقية وليس نشر الاخبار الزائفة.
المرجو النشر لتنوير الرأي العام .